تقارير ومقالات

عشر حقائق عليك معرفتها حول تطبيقات حجب الإعلانات

666

في الآونة الأخيرة ازدادت وتيرة استخدام التطبيقات والإضافات المتخصصة بحجب الإعلانات، في خطوة قد تكون مؤثرة للغاية على صناع المحتوى عبر الإنترنت.

شركة قوقل بدأت باتخاذ خطوات جدية للتغلب على هذه المشكلة من ضمنها الإعلان عن خدمة يوتيوب RED، والتي تسمح للمستخدمين تصفح الموقع دون إعلانات بالإضافة إلى تقديم محتويات حصرية خاصة لمشتركي الخدمة مقابل اشتراك شهري، الخدمة حالياً متاحة في الولايات المتحدة فقط وسيتم إطلاقها في بلدان أخرى قريباً.

والآن إليكم 10 حقائق هامة حول تطبيقات حجم الإعلانات:

  • في عام 2009 بلغ مستخدمي تطبيقات حجب الإعلانات المختلفة حوالي 21 مليون شخص، ومع الزيادة المتواصلة في أعداد المستخدمين ارتفع العدد إلى 198 مليون شخص خلال عام 2015.
  • تسببت تطبيقات حجب الإعلانات بخسائر للناشرين قدرها 22 مليار دولار أمريكي خلال عام 2015، ومن المتوقع أن تصل الخسائر خلال العام الحالي إلى 41.4 مليار دولار أمريكي.
  • قطاع الألعاب هو الأكثر تضرراً نتيجة هذه التطبيقات بنسبة 26.5% يليه قطاع الشبكات الاجتماعية بنسبة 19.1%، بينما تُعد القطاعات الحكومية هي الأقل تضرراً بنسبة 2.5%.
  • يُشكل الذكور الشريحة الأكبر من مستخدمي تطبيقات حجب الإعلانات وذلك بنسبة 65%، في حين 35% فقط من مستخدمي هذه التطبيقات هم من الإناث.
  • فئة الشباب هي الأكثر استخداماً لتطبيقات حجب الإعلانات، فمثلاً 41% من مستخدمي هذه التطبيقات تتراوح أعمارهم بين 18 – 34.
  • بالرغم من الاستخدام الكبير لهذه التطبيقات، إلا أن 60% من مستخدميها يرغبون بتعطيل هذه التطبيقات لدعم المحتوى في مواقع معينة.
  • 51% من مستخدمي تطبيقات حجب الإعلانات بدأوا باستخدامها منذ 3 سنوات أو أكثر ولغاية الآن، بينما بدأ 27% باستخدامها منذ عام أو عامين.
  • السبب الأكثر انتشاراً لاستخدام هذه التطبيقات هو أنها “مزعجة” وذلك بحسب 35% من مستخدميها، بينما علل 8% استخدمها بسبب زيادة سرعة الإنترنت و9% بسبب الحماية من الفيروسات.
  • تبلغ نسبة الزيادة السنوية في استخدام هذه التطبيقات حوالي 41%، وهي زيادة مرتفعة للغاية وتشكل خطورة حقيقية على الناشرين.
  • المستخدمون من فرنسا هم الأكثر استخداماً لتطبيقات حجب الإعلانات وذلك بنسبة 24%، يليهم المستخدمون من ألمانيا وكندا وذلك بنسبة 24% و 16% على الترتيب.

مهند داود

مدون، مهتم بالتقنية والعلوم وأشياء أخرى لا متسع لذكرها

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى